lللأسف أصبح المريض المسلم لا يعرف إلا حبة الدواء
التي أنسته ربه ،وعقيدته ،وأصبح يتبع الغرب في كل شيء ولو دخلوا جحر ضب لدخله رغم نتانته وضيقه
كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم
وسبب إنتشار الأمراض خاصة النفسية عند المسلمين هو غياب العقيدة الصحيحة ،وكنت كثيرا ما أنجح في علاج الأمراض المستعصية
بإعادة تكوين عقيدة صحيحة في نفوس مريضاتي وذلك بوضع منهاج لكل مستوى لمعرفة العقيدة الصحيحة ،حتى مع من تخرجت من الجامعة الإسلامية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا قال فقيل يا رسول الله ألا نتعلمها فقال بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها. صححه الألباني في السلسلة الصحيحة
لكن هذه الوصفة يكون مفعولها بشرط الثقة والقين في كلام الله بأنه سيتي ثماره ولو بعد سنوات،ما عليك إلا الالتزام به وتكراره
أليست تأخذ الدواء منذ سنوات رغم عدم فاعليته ،بل قد يسبب لك أعراضا جانبية ،ورغم ذلك أنت متمسك به
فحديث النبي صلى الله عليه وسلم أعظم شأنا وأنفع لنفسك وبدنك
اللهم اجعل كلام النبي شفاء لنا ونورا لقلوبنا وبصيرتنا
" />
التي أنسته ربه ،وعقيدته ،وأصبح يتبع الغرب في كل شيء ولو دخلوا جحر ضب لدخله رغم نتانته وضيقه
كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم
وسبب إنتشار الأمراض خاصة النفسية عند المسلمين هو غياب العقيدة الصحيحة ،وكنت كثيرا ما أنجح في علاج الأمراض المستعصية
بإعادة تكوين عقيدة صحيحة في نفوس مريضاتي وذلك بوضع منهاج لكل مستوى لمعرفة العقيدة الصحيحة ،حتى مع من تخرجت من الجامعة الإسلامية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا قال فقيل يا رسول الله ألا نتعلمها فقال بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها. صححه الألباني في السلسلة الصحيحة
لكن هذه الوصفة يكون مفعولها بشرط الثقة والقين في كلام الله بأنه سيتي ثماره ولو بعد سنوات،ما عليك إلا الالتزام به وتكراره
أليست تأخذ الدواء منذ سنوات رغم عدم فاعليته ،بل قد يسبب لك أعراضا جانبية ،ورغم ذلك أنت متمسك به
فحديث النبي صلى الله عليه وسلم أعظم شأنا وأنفع لنفسك وبدنك
اللهم اجعل كلام النبي شفاء لنا ونورا لقلوبنا وبصيرتنا
" />