السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عـشـر فـوائـد في حـجاب المـرأة المسلمة
1- حفظ العرض :
فالحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض و دفع أسباب الريبة و الفتنة و الفساد .
2- طهارة القلوب :
الحجاب داعية إلى طهارة القلوب للمؤمنين و المؤمنات و عمارتها بالتقوى و تعظيم الحرمات و صدق الباري تعالى : ( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ) (53) سورة الأحزاب
3- مكارم الأخلاق :
الحجاب داعية إلى توقير مكارم الأخلاق من العفة و الإحتشام و الحياء و الغيرة و حجب المساوئ من التلوث بالشائنات كالتبذل و التهتك و السفالة و الفساد .
4- علامة على العفيفات :
الحجاب علامة شرعية على الحرا ئر العفيفات في عفتهن و شرفهن و بعدهن عن دنس الريبة و الشك ... قال تعالى ( ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ ) (59) سورة الأحزاب)
... و صلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن و إن العفاف تاج المرأة ، و ما رفرفت العفة على داراً إلا أكسبتها الهناء ...
5- قطع الأطماع و الخواطر الشيطانية :
الحجاب وقاية أجتماعية من الأذى و أمراض قلوب الرجال و النساء فيقطع الأطماع الفاجرة و الأعين الخائنة ، و يدفع أذى الرجل في عرضه و أذى المرأة في عرضها و محارمها بالوقاية من رمي المحصنات بالفواحش و إبعاد مقالة السوء و دنس الريبة و الشك و غيرها من الخطرات الشيطانية ...
6- حفظ الحياء :
و هو مأخوذ من الحياة ... فلا حياة بدونه و هو خُلق يودعه الباري تعالى في النفوس و هو من خصائص الإنسان و إيصال الفطرة و خلق الإسلام ، و الحياء شعبة من شعب الإيمان ، فهذا هو مفعول الحياء بالتحلي بالفضائل ... و بسياج رادع يصد النفس و يزجرها عن تطورها في الرذائل و ما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء ، و خلع الحجاب هو خلع للحياء ...
7- الحجاب يمنع نفوذ التبرج و السفور و الإختلاط ...
8- الحجاب حصانة ضد الزنا و الإباحية ...
9- الحجاب للمرأة ساتر و هذا من التقوى ... قال تعالى ( يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ) (26) سورة الأعراف
10- حفظ الغيرة :
فالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم من أن تنتهك أو ينال منها و باعثٍ على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر و الذراري ... غيرة النساء على عفتهن و أعراضهن و شرفهن و غيرة أوليائهن عليهن ... و غيرة المؤمنين على محارم المؤمنين من أن تنال الحرمات أو تخدش بما يجرح الكرامة و العفة و الطهارة و لو بنظرة أجنبي إليها
عـشـر فـوائـد في حـجاب المـرأة المسلمة
1- حفظ العرض :
فالحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض و دفع أسباب الريبة و الفتنة و الفساد .
2- طهارة القلوب :
الحجاب داعية إلى طهارة القلوب للمؤمنين و المؤمنات و عمارتها بالتقوى و تعظيم الحرمات و صدق الباري تعالى : ( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ) (53) سورة الأحزاب
3- مكارم الأخلاق :
الحجاب داعية إلى توقير مكارم الأخلاق من العفة و الإحتشام و الحياء و الغيرة و حجب المساوئ من التلوث بالشائنات كالتبذل و التهتك و السفالة و الفساد .
4- علامة على العفيفات :
الحجاب علامة شرعية على الحرا ئر العفيفات في عفتهن و شرفهن و بعدهن عن دنس الريبة و الشك ... قال تعالى ( ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ ) (59) سورة الأحزاب)
... و صلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن و إن العفاف تاج المرأة ، و ما رفرفت العفة على داراً إلا أكسبتها الهناء ...
5- قطع الأطماع و الخواطر الشيطانية :
الحجاب وقاية أجتماعية من الأذى و أمراض قلوب الرجال و النساء فيقطع الأطماع الفاجرة و الأعين الخائنة ، و يدفع أذى الرجل في عرضه و أذى المرأة في عرضها و محارمها بالوقاية من رمي المحصنات بالفواحش و إبعاد مقالة السوء و دنس الريبة و الشك و غيرها من الخطرات الشيطانية ...
6- حفظ الحياء :
و هو مأخوذ من الحياة ... فلا حياة بدونه و هو خُلق يودعه الباري تعالى في النفوس و هو من خصائص الإنسان و إيصال الفطرة و خلق الإسلام ، و الحياء شعبة من شعب الإيمان ، فهذا هو مفعول الحياء بالتحلي بالفضائل ... و بسياج رادع يصد النفس و يزجرها عن تطورها في الرذائل و ما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء ، و خلع الحجاب هو خلع للحياء ...
7- الحجاب يمنع نفوذ التبرج و السفور و الإختلاط ...
8- الحجاب حصانة ضد الزنا و الإباحية ...
9- الحجاب للمرأة ساتر و هذا من التقوى ... قال تعالى ( يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ) (26) سورة الأعراف
10- حفظ الغيرة :
فالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم من أن تنتهك أو ينال منها و باعثٍ على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر و الذراري ... غيرة النساء على عفتهن و أعراضهن و شرفهن و غيرة أوليائهن عليهن ... و غيرة المؤمنين على محارم المؤمنين من أن تنال الحرمات أو تخدش بما يجرح الكرامة و العفة و الطهارة و لو بنظرة أجنبي إليها