بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، ففي سلسلة من الهجمات الشرسة التي يشنها الكفار على الأمة الإسلامية لطمس معالمها والقضاء على قيمها يروج الإعلام الغربي وحلفاؤه لعيد خبيث، سموه باسم شريف، لينشروا الرذائل في أثواب الفضائل تلبيسًا وتدليسًا على المسلمين، ذلكم هو عيد الحب، أو عيد القديس فالنتاين.
وأوجه لكم سؤالاً : ماذا تعرفون عن عيد الحب؟
ربما يقول البعض: لا نعرف عنه شيئاً، أو هو يوم كغيره من الأيام، ولكن الكثيرين سيقولون: إنه يوم الورود الحمراء والقلوب الحمراء والهدايا الحمراء... إنه عيد الحب.
ولكن هؤلاء وأولئك ربما لا يدركون قصة هذا اليوم ولا سببه، ولا أنهم بذلك يشاركون النصارى في إحياء ذكرى قسيس من قساوستهم.
و لهذا كان من الواجب علينا أن نقوم بهذه الحملة لنوضح حقائق هذا العيد الخبيث الذى فُتن به كثير من المسلمين فى هذه الأيام.
و نسأل الله أن يجعل هذا العمل خالصاً لوحهه الكريم و أن يجعله فى ميزان حسنات كل من شارك فيه
أخى الحبيب ساعد على نشر هذا الموقع فالدال على الخير كفاعله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، ففي سلسلة من الهجمات الشرسة التي يشنها الكفار على الأمة الإسلامية لطمس معالمها والقضاء على قيمها يروج الإعلام الغربي وحلفاؤه لعيد خبيث، سموه باسم شريف، لينشروا الرذائل في أثواب الفضائل تلبيسًا وتدليسًا على المسلمين، ذلكم هو عيد الحب، أو عيد القديس فالنتاين.
وأوجه لكم سؤالاً : ماذا تعرفون عن عيد الحب؟
ربما يقول البعض: لا نعرف عنه شيئاً، أو هو يوم كغيره من الأيام، ولكن الكثيرين سيقولون: إنه يوم الورود الحمراء والقلوب الحمراء والهدايا الحمراء... إنه عيد الحب.
ولكن هؤلاء وأولئك ربما لا يدركون قصة هذا اليوم ولا سببه، ولا أنهم بذلك يشاركون النصارى في إحياء ذكرى قسيس من قساوستهم.
و لهذا كان من الواجب علينا أن نقوم بهذه الحملة لنوضح حقائق هذا العيد الخبيث الذى فُتن به كثير من المسلمين فى هذه الأيام.
و نسأل الله أن يجعل هذا العمل خالصاً لوحهه الكريم و أن يجعله فى ميزان حسنات كل من شارك فيه
أخى الحبيب ساعد على نشر هذا الموقع فالدال على الخير كفاعله