قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :صنائع المعروف تقي مصارع السوء، والصدقة خفيا تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم زيادة في العمر، وكل معروف صدقة، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة، وأول من يدخل الجنة أهل المعروف. رواه الطبراني وغيره، وصححه الألباني.
وأخرج البخاري ـ في الأدب المفرد من حديث ابن عمر ـ مرفوعا: من اتقى ربه ووصل رحمه نسئ له في عمره، وثرى ماله، وأحبه أهله.
وقال صلى الله عليه وسلم: إن الصدقة لتطفئ غضب الرب، وتدفع ميتة السوء. رواه الترمذي وغيره.
قال العلماء: والمراد بميتة السوء أو مصارع السوء: ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم ـ كالهدم والتردي والغرق والحرق، وأن يتخبطه الشيطان عند الموت، وأن يقتل في سبيل الله مدبرا. وقال بعضهم: هي موت الفجاءة. وقيل ميتة الشهرة ـ كالمصلوب.
ومثل ذلك: الحوادث والكوارث التي تشاهد اليوم في كل مكان.
والذي يقي من ذلك: هو صنائع المعروف ـ من الصدقة، وبر الوالدين، وصلة الرحم، وإغاثة الملهوف، والإحسان إلى الناس، وعمل الخير بصفة عامة.
وقد لخصت أمنا خديجة ـ رضي الله عنها ـ صنائع المعروف ـ التي تقي مصارع السوء ـ بقولها لنبينا صلى الله عليه وسلم: أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا، فوالله إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق. متفق عليه.
للاسف لما تركنا صنائع المعروف ،وهجرنا الاعمال الصالحة ،توالت علينا المصائب في بيوتنا منها : الامراض المستعصية التي لم تكن موجودة من قبل ، كثرة حوادث المرور ،كثرة المعوقين ،كثرة الامراض المزمنة كارتفاع الضغط والسكري ،والغدة الدرقية ، انا كطبيبة لا اجد جسدا يخلو من هذه الامراض بل اجدها الثلاثة مجتمعة في الجسد الواحد ،الى جانب الشلل النصفي ،والتصلب اللويحي
كونوا اخواني من اهل المعروف ليقيكم الله من هذه المهالك
بل قد تكون صنائع المعروف سفاء من الامراض لان النبي صلى الله عليه ويلم يقول :داووا مرضاكم بالصدقة
نسأل الله تعالى أن يعيذنا وإياكم من كل ما استعاذ منه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
وأخرج البخاري ـ في الأدب المفرد من حديث ابن عمر ـ مرفوعا: من اتقى ربه ووصل رحمه نسئ له في عمره، وثرى ماله، وأحبه أهله.
وقال صلى الله عليه وسلم: إن الصدقة لتطفئ غضب الرب، وتدفع ميتة السوء. رواه الترمذي وغيره.
قال العلماء: والمراد بميتة السوء أو مصارع السوء: ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم ـ كالهدم والتردي والغرق والحرق، وأن يتخبطه الشيطان عند الموت، وأن يقتل في سبيل الله مدبرا. وقال بعضهم: هي موت الفجاءة. وقيل ميتة الشهرة ـ كالمصلوب.
ومثل ذلك: الحوادث والكوارث التي تشاهد اليوم في كل مكان.
والذي يقي من ذلك: هو صنائع المعروف ـ من الصدقة، وبر الوالدين، وصلة الرحم، وإغاثة الملهوف، والإحسان إلى الناس، وعمل الخير بصفة عامة.
وقد لخصت أمنا خديجة ـ رضي الله عنها ـ صنائع المعروف ـ التي تقي مصارع السوء ـ بقولها لنبينا صلى الله عليه وسلم: أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا، فوالله إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق. متفق عليه.
للاسف لما تركنا صنائع المعروف ،وهجرنا الاعمال الصالحة ،توالت علينا المصائب في بيوتنا منها : الامراض المستعصية التي لم تكن موجودة من قبل ، كثرة حوادث المرور ،كثرة المعوقين ،كثرة الامراض المزمنة كارتفاع الضغط والسكري ،والغدة الدرقية ، انا كطبيبة لا اجد جسدا يخلو من هذه الامراض بل اجدها الثلاثة مجتمعة في الجسد الواحد ،الى جانب الشلل النصفي ،والتصلب اللويحي
كونوا اخواني من اهل المعروف ليقيكم الله من هذه المهالك
بل قد تكون صنائع المعروف سفاء من الامراض لان النبي صلى الله عليه ويلم يقول :داووا مرضاكم بالصدقة
نسأل الله تعالى أن يعيذنا وإياكم من كل ما استعاذ منه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.