الـــــز لفى
القرية والمنزل
- و قيل الطائفه من أول الليل .
مدينة تقع شمال غرب الرياض بين جبال طويق ورمال العنود .
تقع محافظة الزلفي في شمال نجد ،
وتتبع إدارياً إمارة منطقة الرياض ،
وتبعد عن مدينة الرياض مسافة 250 كلم تقريباً إلى الشمال الغربي وتبلغ مساحتها 5540 كلم مربع وترتفع عن سطح البحر بحوالي 600 متر وعدد سكانها ستين ألف نسمة تقريبا,
و يحدها من الشمال و الغرب منطقة القصيم و من الجنوب محافظة الغاط ومن الشرق محافظة المجمعة ،
وترتبط بمدينة الرياض بـ طريق الرياض - القصيم السريع .
تُعتبر الزلفي محافظة من الفئة ( أ ) ، وتُعد المحافظة الخامسة بـ منطقة الرياض بعد محافظات :
الخرج ،
والمجمعة ،
ووادي الدواسر ،
والدوادمي
وذلك من ناحية الكثافة السكانية ،
وتبلغ نسبة التحضر فيها أكثر من 80% وذلك حسب تقرير الرسمي لـ الهيئة العليا لتطوير منطقة الرياض .
وتعتبر ثاني أكبر مدينة من حيث المساحة وعدد السكان في منطقة الرياض بعد مدينة الخرج.
و تتميز المحافظة بموقعها الفريد و المتميز حيث تقع بين جبال طويق و نفود الثويرات ،
وتغطي رمال الثويرات مساحة شاسعة من مساحة المحافظة من الشمال و والغرب و الجنوب الغربي وتتوفر فيها المراعي و المتنزهات الجميلة.
وقال الشاعر عبدالله الدويش-يرحمه الله -
اظن ما يحتاج ناصف لك الدار ....... ماقف طويق حي هاك الديارا
شرقـيها ضلع كما المزن ظهار ....... وغـربيها من نايفات الزبارا
الزلفي قديماً
ذكرت الزلفي في كتاب بلاد العرب لـ أبو الفرج الأصفهاني المتوفى سنة 356 هـ :