يحكي ان شيخاً عجوزاً ملازماً الفراش طلب من حفيده الكبير الشاب ان يحضر له زجاجة الدواء من فوق المنضدة.... فلم يلب الحفيد الكبير الشاب الفتي القوي طلب جده وتهاون وتكاسل بالرغم من انه يري جده يتألم وفي حاجة الي الدواء.
فرأي الحفيد الصغير ذلك المشهد فلم يسكت ولم يقعد وحاول أن يقدم المساعدة لجده الشيخ الكبير فذهب الي المنضدة وامتدت يداه لتلتقط زجاجة الدواء لكن المنضدة عالية ولكن الحفيد الطفل يحاول ويحاول حتي امسك زجاجة الدواء ولكن وقعت الزجاجة من يده فانكسرت وسال الدواء علي الأرض والحفيد الكبير ما ذال متكاسلاً والشيخ الكبير يزداد مرضه
هذة ليست قصة خيالية وانما هي قصة واقعية فالشيخ المريض هي الأمة الاسلامية التي هي في حاجة الي الدواء لتسترد عافيتها والشاب الكبير الفتي هم بعض الحكام والعلماء الذين رفضوا ان يقدموا الدواء للامة فتكاسلوا وتهاونوا وسكتوا عن اشياء لاينبغي السكوت عنها وتخلوا عن اذالة المنكر ولو حتي بالقلب لدرجة انك تشاهد عالماً من علماء المسلمين يجلس امام مذيعة متزينة عارية الرأس ولا مبالاة ولاحياء في مشهد يستفز اي مسلم حتي ولو كان من اعصي العصاة والادهي من ذلك انك تجد بعض العلماء يوهمون اولي الامر بانهم علي الصراط المستقيم وبأنهم مطبقون شرع الله بحذافيرة وبأنهم من الخلفاء الراشدين
اما الطفل الصغير فهو الشباب المتحمس الذين رأوا امتهم مريضة ورأوا سقوط العلماء فحاولوا ان يقدموا الدواء للامة لكنهم لم يفلحوا ففجروا وكفروا وارتكبوا ما يزيد من مرض الأمة ولحسن الحظ ان الفرصة ما زالت باقية وان زجاجة الدواء التي انكسرت لم تكن هي الوحيدة وانما هناك الكثير من الزجاجات فوق المنضدة فهل يتحرك الشاب الفتي ويحضر الدواء لجدة المريض ام يتكاسل الشاب القوي ويكسر الطفل الصغير المزيد من الزجاجات ويزداد الم الشيخ ومرضه....؟؟؟؟؟؟؟
فرأي الحفيد الصغير ذلك المشهد فلم يسكت ولم يقعد وحاول أن يقدم المساعدة لجده الشيخ الكبير فذهب الي المنضدة وامتدت يداه لتلتقط زجاجة الدواء لكن المنضدة عالية ولكن الحفيد الطفل يحاول ويحاول حتي امسك زجاجة الدواء ولكن وقعت الزجاجة من يده فانكسرت وسال الدواء علي الأرض والحفيد الكبير ما ذال متكاسلاً والشيخ الكبير يزداد مرضه
هذة ليست قصة خيالية وانما هي قصة واقعية فالشيخ المريض هي الأمة الاسلامية التي هي في حاجة الي الدواء لتسترد عافيتها والشاب الكبير الفتي هم بعض الحكام والعلماء الذين رفضوا ان يقدموا الدواء للامة فتكاسلوا وتهاونوا وسكتوا عن اشياء لاينبغي السكوت عنها وتخلوا عن اذالة المنكر ولو حتي بالقلب لدرجة انك تشاهد عالماً من علماء المسلمين يجلس امام مذيعة متزينة عارية الرأس ولا مبالاة ولاحياء في مشهد يستفز اي مسلم حتي ولو كان من اعصي العصاة والادهي من ذلك انك تجد بعض العلماء يوهمون اولي الامر بانهم علي الصراط المستقيم وبأنهم مطبقون شرع الله بحذافيرة وبأنهم من الخلفاء الراشدين
اما الطفل الصغير فهو الشباب المتحمس الذين رأوا امتهم مريضة ورأوا سقوط العلماء فحاولوا ان يقدموا الدواء للامة لكنهم لم يفلحوا ففجروا وكفروا وارتكبوا ما يزيد من مرض الأمة ولحسن الحظ ان الفرصة ما زالت باقية وان زجاجة الدواء التي انكسرت لم تكن هي الوحيدة وانما هناك الكثير من الزجاجات فوق المنضدة فهل يتحرك الشاب الفتي ويحضر الدواء لجدة المريض ام يتكاسل الشاب القوي ويكسر الطفل الصغير المزيد من الزجاجات ويزداد الم الشيخ ومرضه....؟؟؟؟؟؟؟