من طرف أذكار نبوية
نستيقظ من النوم فنقول: أصْبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. ربّ إنّي أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شرّ ما في هذا اليوم وشرّ ما بعدهِ. ربّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكِبر. ربّ أعوذ بك من عذاب في النّار وعذاب في القبر.
ثمّ نأت الخلاء فنقول: بسم الله اللهمّ إنّي أعوذ بك من الخُبُث والخبائث.
ثمّ نخرج منه فنقول: غفرانك، الحمد لله الذي أذهب عنّي الأذى وعافاني.
ثمّ نبدأ الوضوء ونقول: بسم الله الرّحمن الرّحيم.
فإذا فرغنا منه قلنا: أشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمداً عبده ورسوله. اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهّرين. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أنْ لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
ثم نخرج إلى صلاة الفجر قائلين: اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي لساني نوراً، واجعل في سمعي نوراً، واجعل في بصري نوراً، واجعل من خلفي نوراً، ومن أمامي نوراً، واجعل من فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، اللهم أعطني نوراً.
وعلى باب المسجد نقول: أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرّجيم الحمد لله، اللهم صلّ وسلّم وبارك على محمّد وآله وأصحابه.. اللهم اغفر لي ذنوبي، وافتح لي أبواب رحمتك،
وفي المسجد نقول: نويت الاعتكاف في هذا المسجد ما دمت فيه.
ثمّ نردّد الأذان مع المؤذّن ونقول في الحيعلتين لا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم
وفي الختام نصلّي على رسول الله ونقول: اللهم ربّ هذه الدعوة التامّة، والصلاة القائمة، آت سيّدنا محمداً الوسيلة والفضيلة، والدرجة الرفيعة العالية، والمقام المحمود الذي وعدته إنّك لا تخلف الميعاد
ثمّ نصلّي سنّة الفجر ونجلس فنقول:
اللهم ربّ جبريل وإسرافيل وميكائيل ومحمدٍ النبي أعوذ بك من النّار... ثلاثاً.
فإذا كبّر المؤذن لإقامة الصّلاة قلنا معه ( وعقب الشهادتين ) رضيتُ بالله تعالى ربّاً، وبالإسلام ديناً، وسيّدنا محمد نبيّاً ورسولا..
فإذا قال المقيم قد قامت الصّلاة قلنا: أقامها الله وأدامها وجعلنا من صالحي أهلها.
ثمّ ندعو بما نشاء.
ثم نكبّر تكبيرة الإحرام: الله أكبر، الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرةً وأصيلا. وجّهت وجهي للّذي فطر السّموات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين، إنّ صلاتي ونسكي، ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين.
اللهمّ أنت الملك، لا إله إلا أنت ربي، وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعاً، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. واهدني لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيّئها، لا يصرف سيئها إلا أنت.
لبّيك وسعديك، والخير كلّه في يديك، والشرّ ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك.
اللهمّ باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب.
اللهمّ نقّني من خطاياي كما ينقّى الثّوب الأبيض من الدّنس اللهمّ اغسلني من خطاياي بالثّلج والماء والبرد.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
ثم نقرأ الفاتحة وآيات معها.
ثم يكبّر راكعاً ويقول سبحان ربّي العظيم... (ثلاث مرات).
سبحانك اللهمّ ربّنا وبحمدك اللهمّ اغفر لي.
اللهمّ لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي وبصري، وفمي وعظمي، وما استقلّت به قدمي، لله ربّ العالمين.
ثم يرفع رأسه من الرّكوع قائلاً: سمع الله لمن حمده.
فإذا استوى معتدلاً قال: ربّنا لك الحمد حمداً كثيراً طيّباً مباركاً فيه ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثّناء والمجد، أحقّ ما قال العبد، وكلّنا لك عبد، لا مانع لما أعطيت، ولا معطى لما منعت، ولا ينفع ذا الجدّ منك الجدّ.
ثمّ يهوي للسّجود مكبّراً ويقول: سبحان ربّي الأعلى (ثلاثاً).
سبحانك اللهمّ ربّنا وبحمدك اللهمّ اغفر لي.
ثمّ يدعو بما يشاء وهو ساجد.
ويجلس بين السجدتين وبعد التكبير يقول ربّ اغفر لي وارحمني واجبرني وارفعني وارزقني واهدني.
وفي الركعة الثانية من الفجر هناك دعاء القنوت ونصّه:
اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيما عافيت، وتولّني فيمن تولّيت، وبارك لي فيما أعطيت وقني شرّ ما قضيت، فإنّك تقضي ولا يُقضى عليك، وإنّه لا يذلّ من واليت، تباركت ربّنا وتعاليت. وصلّى الله على سيّدنا محمّد وآله وصحبه وسلم.
فإذا جلس للتشهد قرأ: التحيّات المباركات الصّلوات الطيّبات لله، السّلام عليك أيّها النّبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين. أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمّداً رسول الله.
ثم الصّلوات الإبراهيميّة وصيغتها: اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد، كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنّك حميد مجيد.
وإن فرغنا من التشهّد: أعوذ بالله من عذاب جهنّم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شرّ المسيح الدجّال. اللهم اغفر لي ما قدّمت وما أخّرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به منّي، أنت المقدّم وأنت المؤخّر، لا إله إلا أنت
ثمّ ننصرف من الصّلاة بالتسليم عن اليمين ثم اليسار
وقبل أن نقوم من مقامنا نستغفر الله ثلاثاً، ثم نقول اللهمّ أنت السّلام، ومنْك السّلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجدّ.
سبحان الله (33)، الحمد لله (33)، الله أكبر (33).
اللهم إني أعوذ بك من الجبْن وأعوذ بك أن أردَّ إلى أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا، وأعوذ بك من عذاب القبر.
قراءة سورة الإخلاص، والفلق، والنّاس.
اللهمّ أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. أشهد أن لا إله إلا الله، الرّحمن الرّحيم اللهم أذهِب عنّي الهمّ والحَزَن، سبحان ربّك ربّ العزّة عمّا يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين. اللهمّ إنّي أسألك علماً نافعاً، وعملاً متقبلاً، ورزقاً طيبّاً. اللهمّ بك أحاول وبك أصاول، وبك أقاتل. ثمّ نخرج من المسجد قائلين: اللهم إنّي أسألك من فضلك.
ملاحظة ليس من الضروري ان تحفظ الموضوع أو تقرأه دفعة واحدة قسمه على أيام الأسبوع فيهون عليك
لا تنساني من دعائك
نستيقظ من النوم فنقول: أصْبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. ربّ إنّي أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شرّ ما في هذا اليوم وشرّ ما بعدهِ. ربّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكِبر. ربّ أعوذ بك من عذاب في النّار وعذاب في القبر.
ثمّ نأت الخلاء فنقول: بسم الله اللهمّ إنّي أعوذ بك من الخُبُث والخبائث.
ثمّ نخرج منه فنقول: غفرانك، الحمد لله الذي أذهب عنّي الأذى وعافاني.
ثمّ نبدأ الوضوء ونقول: بسم الله الرّحمن الرّحيم.
فإذا فرغنا منه قلنا: أشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمداً عبده ورسوله. اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهّرين. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أنْ لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
ثم نخرج إلى صلاة الفجر قائلين: اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي لساني نوراً، واجعل في سمعي نوراً، واجعل في بصري نوراً، واجعل من خلفي نوراً، ومن أمامي نوراً، واجعل من فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، اللهم أعطني نوراً.
وعلى باب المسجد نقول: أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرّجيم الحمد لله، اللهم صلّ وسلّم وبارك على محمّد وآله وأصحابه.. اللهم اغفر لي ذنوبي، وافتح لي أبواب رحمتك،
وفي المسجد نقول: نويت الاعتكاف في هذا المسجد ما دمت فيه.
ثمّ نردّد الأذان مع المؤذّن ونقول في الحيعلتين لا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم
وفي الختام نصلّي على رسول الله ونقول: اللهم ربّ هذه الدعوة التامّة، والصلاة القائمة، آت سيّدنا محمداً الوسيلة والفضيلة، والدرجة الرفيعة العالية، والمقام المحمود الذي وعدته إنّك لا تخلف الميعاد
ثمّ نصلّي سنّة الفجر ونجلس فنقول:
اللهم ربّ جبريل وإسرافيل وميكائيل ومحمدٍ النبي أعوذ بك من النّار... ثلاثاً.
فإذا كبّر المؤذن لإقامة الصّلاة قلنا معه ( وعقب الشهادتين ) رضيتُ بالله تعالى ربّاً، وبالإسلام ديناً، وسيّدنا محمد نبيّاً ورسولا..
فإذا قال المقيم قد قامت الصّلاة قلنا: أقامها الله وأدامها وجعلنا من صالحي أهلها.
ثمّ ندعو بما نشاء.
ثم نكبّر تكبيرة الإحرام: الله أكبر، الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرةً وأصيلا. وجّهت وجهي للّذي فطر السّموات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين، إنّ صلاتي ونسكي، ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين.
اللهمّ أنت الملك، لا إله إلا أنت ربي، وأنا عبدك، ظلمت نفسي، واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعاً، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. واهدني لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيّئها، لا يصرف سيئها إلا أنت.
لبّيك وسعديك، والخير كلّه في يديك، والشرّ ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك.
اللهمّ باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب.
اللهمّ نقّني من خطاياي كما ينقّى الثّوب الأبيض من الدّنس اللهمّ اغسلني من خطاياي بالثّلج والماء والبرد.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
ثم نقرأ الفاتحة وآيات معها.
ثم يكبّر راكعاً ويقول سبحان ربّي العظيم... (ثلاث مرات).
سبحانك اللهمّ ربّنا وبحمدك اللهمّ اغفر لي.
اللهمّ لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي وبصري، وفمي وعظمي، وما استقلّت به قدمي، لله ربّ العالمين.
ثم يرفع رأسه من الرّكوع قائلاً: سمع الله لمن حمده.
فإذا استوى معتدلاً قال: ربّنا لك الحمد حمداً كثيراً طيّباً مباركاً فيه ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثّناء والمجد، أحقّ ما قال العبد، وكلّنا لك عبد، لا مانع لما أعطيت، ولا معطى لما منعت، ولا ينفع ذا الجدّ منك الجدّ.
ثمّ يهوي للسّجود مكبّراً ويقول: سبحان ربّي الأعلى (ثلاثاً).
سبحانك اللهمّ ربّنا وبحمدك اللهمّ اغفر لي.
ثمّ يدعو بما يشاء وهو ساجد.
ويجلس بين السجدتين وبعد التكبير يقول ربّ اغفر لي وارحمني واجبرني وارفعني وارزقني واهدني.
وفي الركعة الثانية من الفجر هناك دعاء القنوت ونصّه:
اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيما عافيت، وتولّني فيمن تولّيت، وبارك لي فيما أعطيت وقني شرّ ما قضيت، فإنّك تقضي ولا يُقضى عليك، وإنّه لا يذلّ من واليت، تباركت ربّنا وتعاليت. وصلّى الله على سيّدنا محمّد وآله وصحبه وسلم.
فإذا جلس للتشهد قرأ: التحيّات المباركات الصّلوات الطيّبات لله، السّلام عليك أيّها النّبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين. أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمّداً رسول الله.
ثم الصّلوات الإبراهيميّة وصيغتها: اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد، كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنّك حميد مجيد.
وإن فرغنا من التشهّد: أعوذ بالله من عذاب جهنّم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن شرّ المسيح الدجّال. اللهم اغفر لي ما قدّمت وما أخّرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به منّي، أنت المقدّم وأنت المؤخّر، لا إله إلا أنت
ثمّ ننصرف من الصّلاة بالتسليم عن اليمين ثم اليسار
وقبل أن نقوم من مقامنا نستغفر الله ثلاثاً، ثم نقول اللهمّ أنت السّلام، ومنْك السّلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجدّ.
سبحان الله (33)، الحمد لله (33)، الله أكبر (33).
اللهم إني أعوذ بك من الجبْن وأعوذ بك أن أردَّ إلى أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا، وأعوذ بك من عذاب القبر.
قراءة سورة الإخلاص، والفلق، والنّاس.
اللهمّ أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. أشهد أن لا إله إلا الله، الرّحمن الرّحيم اللهم أذهِب عنّي الهمّ والحَزَن، سبحان ربّك ربّ العزّة عمّا يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين. اللهمّ إنّي أسألك علماً نافعاً، وعملاً متقبلاً، ورزقاً طيبّاً. اللهمّ بك أحاول وبك أصاول، وبك أقاتل. ثمّ نخرج من المسجد قائلين: اللهم إنّي أسألك من فضلك.
ملاحظة ليس من الضروري ان تحفظ الموضوع أو تقرأه دفعة واحدة قسمه على أيام الأسبوع فيهون عليك
لا تنساني من دعائك
