من طرف السعادة الزوجية حلم يرواد الكثير من الأزواج والزوجات من قديم الأزل, ولا زال الكثير من الأزواج يحاولون الوصول إليها بشتى الطرق, ولكن بعدهم عن الهدي النبوي السليم والشرع الحنيف أدى بهم إلى التخبط بين الوسائل المختلفة الغربية منها والشرقية ولكن من عاد إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم سيجد مبتغاه حتما وقد وفق الله أحد الدعاة لأن يجمع لكِ هذه الدعائم ألا وهي:
(أولًا ـ سلامة النية: وأعني بها أن تكون الحياة الزوجية منذ بدايتها منعقدة على نية خالصة لله عز وجل تظهر في الأمور الآتية:
1- إعفاف النفس، وإحصان الفرج، وغض البصر، مسئولية كل زوج تجاه الآخر.
2- إقامة البيت المسلم وفق منهج الله تعالى.
3- انجاب الذرية الصالحة التي توحد الله، وتعبده حق عبادته.
ثانيًا ـ التعاون على طاعة الله.
ثالثًا ـ إقامة البيت المسلم والأسرة المسلمة.
رابعًا ـ بناء حياتهما على المحبة والرحمة والمودة والعشرة الحسنة.
خامسًا ـ الصفح والعفو.
سادسًا ـ السكينة عند الغضب) [
وقبل أن نتكلم عن السعادة الزوجية هناك مجموعة من القواعد التي ينبغي على الزوجة أن تدركها وتعيها جيدا:
أولًا ـ هناك في الإنسان ثلاث مستويات:
1- المستوى الأعلى : خاص بالنواحي العقلية والعلمية.
2- المستوى الأوسط: خاص بالمشاعر والأحاسيس (القلب والوجدان).
3- المستوى الأدنى: خالص بالغرائز والشهوات (البطن والفرج).
ثانيًا ـ وهناك هرم الحاجات لعالم النفس الشهير (ماسلو)، وهو يبدأ بالقاعدة وهي الحاجات الفسيولوجية وينتهي عند قمة الهرم وهي تحقيق الذات والانطلاق الفرد بقدراته ومواهبه:
ثالثًا ـ يجب على المرأة تفرق بين أمرين:
1- استقرار المنزل، وله مقوماته.
2- حسن العشرة (المودة والرحمة)، ولها مقوماتها.
من مقومات الاستقرار: إشباع حاجات الزوج حسب طبيعة المرحلة السنية، والوضع الاقتصادي الذي يمر به، فتتعلم المرأة حاجات الرجل، وكيف يفكر؟
فالمرأة الصالحة هي التي تحقق للرجل حد الأمان والكفاية كما جاء في هرم (ماسلو) وهي الحاجات الأساسية:
حد الأمان: يتمثل في حفظ ماله وعرضه، الصبر، والعفاف.... إلخ.
حد الكفاية: يتمثل في إشباع الحاجات الأساسية؛ يقضي وطره، ولا توجد عند المرأة مشاكل قاصمة في هذه الناحية.
حد الإضافات: يبحث عن الحبيبة والصديقة.
رابعًا ـ المرأة التقية هي التي لا تطلب قبل أن تعطي:
فهي تعطي أولًا ثم تطلب بعد ذلك العطاء، كما قالت المرأة الأعرابية التي توصي ابنتها: (كوني له أرضًا يكن لك سماء، كوني له أمة يكن لك عبدًا).
(أولًا ـ سلامة النية: وأعني بها أن تكون الحياة الزوجية منذ بدايتها منعقدة على نية خالصة لله عز وجل تظهر في الأمور الآتية:
1- إعفاف النفس، وإحصان الفرج، وغض البصر، مسئولية كل زوج تجاه الآخر.
2- إقامة البيت المسلم وفق منهج الله تعالى.
3- انجاب الذرية الصالحة التي توحد الله، وتعبده حق عبادته.
ثانيًا ـ التعاون على طاعة الله.
ثالثًا ـ إقامة البيت المسلم والأسرة المسلمة.
رابعًا ـ بناء حياتهما على المحبة والرحمة والمودة والعشرة الحسنة.
خامسًا ـ الصفح والعفو.
سادسًا ـ السكينة عند الغضب) [
وقبل أن نتكلم عن السعادة الزوجية هناك مجموعة من القواعد التي ينبغي على الزوجة أن تدركها وتعيها جيدا:
أولًا ـ هناك في الإنسان ثلاث مستويات:
1- المستوى الأعلى : خاص بالنواحي العقلية والعلمية.
2- المستوى الأوسط: خاص بالمشاعر والأحاسيس (القلب والوجدان).
3- المستوى الأدنى: خالص بالغرائز والشهوات (البطن والفرج).
ثانيًا ـ وهناك هرم الحاجات لعالم النفس الشهير (ماسلو)، وهو يبدأ بالقاعدة وهي الحاجات الفسيولوجية وينتهي عند قمة الهرم وهي تحقيق الذات والانطلاق الفرد بقدراته ومواهبه:
ثالثًا ـ يجب على المرأة تفرق بين أمرين:
1- استقرار المنزل، وله مقوماته.
2- حسن العشرة (المودة والرحمة)، ولها مقوماتها.
من مقومات الاستقرار: إشباع حاجات الزوج حسب طبيعة المرحلة السنية، والوضع الاقتصادي الذي يمر به، فتتعلم المرأة حاجات الرجل، وكيف يفكر؟
فالمرأة الصالحة هي التي تحقق للرجل حد الأمان والكفاية كما جاء في هرم (ماسلو) وهي الحاجات الأساسية:
حد الأمان: يتمثل في حفظ ماله وعرضه، الصبر، والعفاف.... إلخ.
حد الكفاية: يتمثل في إشباع الحاجات الأساسية؛ يقضي وطره، ولا توجد عند المرأة مشاكل قاصمة في هذه الناحية.
حد الإضافات: يبحث عن الحبيبة والصديقة.
رابعًا ـ المرأة التقية هي التي لا تطلب قبل أن تعطي:
فهي تعطي أولًا ثم تطلب بعد ذلك العطاء، كما قالت المرأة الأعرابية التي توصي ابنتها: (كوني له أرضًا يكن لك سماء، كوني له أمة يكن لك عبدًا).
