قال ابن تيمية رحمه الله :
فمن عرف الحق ولم يعمل به أشبه اليهود ؛ ومن عبد الله بغير علم بل بالغلو والشرك أشبه النصارى، فالأول من الغاوين والثاني من الضالين، فإن الغي اتباع الهوى والضلال عدم الهدى
فمن عرف الحق ولم يعمل به أشبه اليهود ؛ ومن عبد الله بغير علم بل بالغلو والشرك أشبه النصارى، فالأول من الغاوين والثاني من الضالين، فإن الغي اتباع الهوى والضلال عدم الهدى